• الإعجابات
  • Followers
  • Followers
  • مشتركين
  • متابعون
تسجيل الدخول

مرحبا، تسجيل الدخول إلى حسابك.

  • Login with Facebook
  • Google
  • Twitter
Or
نسيت كلمة المرور؟
تسجيل الدخول

استعادة كلمة المرور الخاصة بك.

كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.

آخر الأخبار

  • طنجة تحتضن النسخة الأولى من “ملتقى الريادة” لتعزيز فرص التشغيل في عصر الذكاء الاصطناعي
  • شاب عشريني يضع حداً لحياته بحي ظهر القنفوذ بطنجة
  • أول مغربية تنضمّ للأكاديمية الإيبيروأمريكانا للصيدلة
  • شركة “باليريا” الإسبانية تساهم في الجهود البيئية الدولية بخط بحري نظيف بين طنجة وطريفة (صور)
  • اتحاد طنجة يبرم اتفاقية تعاون مع ماركة “جوما”
  • تتويج منتخب جهة الشمال الفرنسي بلقب الدوري الدولي طنجة الكبرى للميني باسكيط
  • فريق “لاكْرونيك” يتوج بلقب النسخة السابعة من دوري حسونة لكرة القدم
  • الشرقاوي : عرضوا علي 100 مليون وحين رفض هددوني بالافتحاص المالي
  • مغاربة العالم ، و الحماية القنصلية ..؟!
  • إنطلاق الدوري الدولي طنجة الكبرى للميني باسكيط في أجواء حماسية

Publisher Publisher - جريدة الكترونية

- Advertisement -

- Advertisement -

  • أخبار
    آخر الأخبار

    طنجة تحتضن النسخة الأولى من “ملتقى الريادة” لتعزيز فرص التشغيل في عصر الذكاء…

    آخر الأخبار

    شاب عشريني يضع حداً لحياته بحي ظهر القنفوذ بطنجة

    آخر الأخبار

    أول مغربية تنضمّ للأكاديمية الإيبيروأمريكانا للصيدلة

    آخر الأخبار

    شركة “باليريا” الإسبانية تساهم في الجهود البيئية الدولية بخط بحري نظيف…

    السابق التالي
  • الشأن المحلي
    آخر الأخبار

    طنجة تحتضن النسخة الأولى من “ملتقى الريادة” لتعزيز فرص التشغيل في عصر الذكاء…

    آخر الأخبار

    شاب عشريني يضع حداً لحياته بحي ظهر القنفوذ بطنجة

    آخر الأخبار

    اتحاد طنجة يبرم اتفاقية تعاون مع ماركة “جوما”

    رياضة

    تتويج منتخب جهة الشمال الفرنسي بلقب الدوري الدولي طنجة الكبرى للميني باسكيط

    السابق التالي
  • الشأن الوطني
    آخر الأخبار

    طنجة تحتضن النسخة الأولى من “ملتقى الريادة” لتعزيز فرص التشغيل في عصر الذكاء…

    آخر الأخبار

    أول مغربية تنضمّ للأكاديمية الإيبيروأمريكانا للصيدلة

    مقالات الرأي

    مغاربة العالم ، و الحماية القنصلية ..؟!

    آخر الأخبار

    جماعة مكناس تطلق أول تجربة ترجمة جلسات المجلس إلى لغة الإشارة

    السابق التالي
  • الشأن الجهوي
    آخر الأخبار

    تسريب امتحان علوم الحياة والأرض يهز جهة طنجة تطوان الحسيمة: ارتباك، تساؤلات، ودعوات…

    فن وثقافة

    مهرجان “ماطا” يعود في موعد جديد

    آخر الأخبار

    تعيين الدكتور عكوري على رأس المجموعة الصحية بجهة طنجة تطوان الحسيمة

    آخر الأخبار

    تعيين عامل جديد مكلف بالشؤون الداخلية بولاية طنجة

    السابق التالي
  • الشأن الدولي
    آخر الأخبار

    شركة “باليريا” الإسبانية تساهم في الجهود البيئية الدولية بخط بحري نظيف…

    آخر الأخبار

    78 قتيلا ومئات الجرحى في القصف الإسرائيلي على إيران

    تكنولوجيا

    مؤتمر دولي بطنجة يرسم ملامح المستقبل الرقمي المستدام بالمغرب

    آخر الأخبار

    انقطاع للكهرباء يضرب إسبانيا ومخاوف من امتداده للمغرب

    السابق التالي
  • منوعات
    آخر الأخبار

    عبد السلام الشعباوي، مسار حياة لتجارب وجودية نادرة التحقق

    آخر الأخبار

    الانتهاء من عمليات التسجيل في دبلوم الدراسات العليا المتخصصة DCESS

    منوعات

    عملية “طوفان الأقصى”: انهيار الاستراتيجية الإسرائيلية تجاه غزة

    الشأن الوطني

    أزيد من 60% من المشتغلين الأطفال يزاولون أشغالاً خطيرة (تقرير)

    السابق التالي
  • فن وثقافة
    فن وثقافة

    طنجة.. مؤسسة “بالياريا” تقدّم أنطولوجيا “ماتريا” للشعر النسائي الإسباني والمغربي

    فن وثقافة

    مهرجان “ماطا” يعود في موعد جديد

    آخر الأخبار

    طنجة.. معرض “صحف الحجارة” يستضيف سعوديين للتعريف بثقافات عربية وتراثية…

    فن وثقافة

    الإعلامي شكري البكري في طبعة ثانية من “موجز الفصيح في الدارج اليومي”

    السابق التالي
  • صحة
    آخر الأخبار

    “ميدي 1 تي في” تدخل الموسم الجديد بشبكة برامجية متميزة

    آخر الأخبار

    طنجة: الجمعية المغربية لتنظيم الأسرة تنظم لقاءً لتوعية أولياء الأمور بأهمية الصحة…

    صحة

    خبراء صينيون مرتقبون بالمغرب وهذا تاريخ الشروع في تصنيع لقاح سينوفارم

    صحة

    114 حالة وفاة وأكثر من ألفين إصابة بكورونا في الحسيمة خلال شهر غشت

    السابق التالي
  • اقتصاد
    آخر الأخبار

    شركة “باليريا” الإسبانية تساهم في الجهود البيئية الدولية بخط بحري نظيف…

    آخر الأخبار

    شركة “بالياريا” تطلق خطاً بحرياً جديداً بين طريفة وطنجة المدينة وتعلن مشروع “الممر…

    آخر الأخبار

    بالياريا تبحر نحو المساواة: خطة لتعزيز حضور النساء في القطاع البحري

    أخبار

    تأخر الإدارات العمومية في أداء مستحقاتها يهدد المقاولات الصغرى

    السابق التالي
  • مكتبة الفيديو
    مكتبة الفيديو

    مشاهد جوية تحبس الأنفاس.. هدية العيد من أوراش طنجة

    سياسة

    الوالي التازي : نقص الفنادق بطنجة حق أريد به باطل.. وأي مشروع تحت الضغط عمرو ما غيدوز

    مكتبة الفيديو

    طنجة: توشيح رئيس كتابة الضبط للمحكمة الابتدائية، الأستاذ عبد الرحيم الحنصالي، بوسام…

    مكتبة الفيديو

    بلخيضر يكشف تفاصيل نقاط الدورة الاستثنائية لجماعة طنجة

    السابق التالي
  • تواصل
365يوم
  • الصفحة الرئيسية
  • منوعات
  • حروبنا تاريخنا : حروب تطوان
- Advertisement -

- Advertisement -

منوعاتفن وثقافة

حروبنا تاريخنا : حروب تطوان

بواسطة هيئة التحرير آخر تحديث مايو 6, 2020
0 177
شارك

بقلم محمد الغول

طوال الفترة مابين العامين 1859 و 1860 للميلاد ، شهدت العاصمة الإسبانية مدريد ، و دهاليز السياسة به ، حمى ملتهبة إسمها المغرب ، حيث كان هذا الموضوع هو الشغل الشاغل للقادة السياسيين والعسكريين الإسبان ، لأسباب متعددة ، أبرزها إبعاد أنظار المواطنيين الإسبان عن الأزمة الإقتصادية الخانقة ، كما عن الفضائح المتتالية للقصر الملكي الإسباني ، إضافة إلى رغبة الإسبان في إستعادة أمجادهم الإستعمارية على حساب عدو تاريخي ، المغرب ، وإستغلال فرصة الضعف الواضح للسلطة في هذا البلد ، كما ضعف قوته العسكرية ، لتحقيق هذا الحلم التاريخي بعد أن كشفت الهزائم المغربية أمام الفرنسيين عن هذا الضعف.
في هذه السنة فتحت مكاتب تطوع في مدن مناطق كطالونيا وبلاد الباسك ، تسابق للتسجيل بها المتطوعون الإسبان مدفوعين بحمى العداء للمغرب ، الذي تزيد من إلتهابه الدعاية العنصرية ضد المغرب في المجتمع الاسباني ، مستغلين في ذلك الهجمات والحصار الدائم الذي تفرضه قبائل أنجرة على مدينة سبتة و كذا القبائل الريفية على مدينة مليلية ، يغديه العداء التاريخي والديني ضد المغرب .

المتطوعون الكطلان و الباسك ، تدفقوا بالالاف الى الجنوب الاسباني ، بالضبط إلى مناطق مالقا و الجزيرة الخضراء ، حيث كان القادة الإسبان يقومون بتجهيزيهم وإعدادهم ووصلت أعداد المتطوعين الى أزيد من 35 ألف رجل ، يضاف إليهم تعداد القوات النظامية الإسبانية ، خاصة منها البحرية ،وهو ما جعل تعداد هذه القوات ، التي حشدها رئيس الحكومة الإسبانية آنذاك الجنرال أودونيل ، يصل إلى حوالي 50 ألف رجل قسمها الى ثلاث مجموعات ، ووضع على رأسها كلا من الجنرال خوان زابالا و أنطونيو ريس ثم رامون دايشاغو .

الحكومة الإسبانية وبعد أن تلقت دعم البرلمان الذي صادق بالإجماع على إعلان الحرب ضد المغرب بتاريخ 22 أكتوبر 1859 للميلاد ، شحذت كل إمكانياتها العسكرية وجمعت أسطولا يتكون من 41 سفينة للحرب والنقل الحربي منها 17 سفينة تعمل بالبخار و أربعة شراعية و عشرين بارجة مدافع .

هذا الحشد الكبير من القوات العسكرية ، رغم الضعف الذي أضهره المغرب في هذه الفترة عن المقاومة ، لم يغامر القادة الإسبان بإنزاله برا ، إلا في ميناء ثغر مدينة سبتة ، التي وصلتها بتاريخ 11 من شهر ديسمبر 1859 للميلاد .

في اليوم الموالي للإنزال العسكري الإسباني في سبتة ، الذي قاده الجنرال روس دي أولانو ، غامرت لأول مرة القوات الإسبانية بالخروج من القلعة المحصنة للثغر إلى الآحراج المحيطة بها ، التي يفرض عليها رجال قبائل أنجرة سيطرة كاملة ، ويمنعون أي تحرك إسباني فيها ، بعد خمسة أيام من القتال الشرس ، أظهر فيها رجال قبيلة أنجرة شراسة وشجاعة كبيرة في القتال ، لكن إمكانياتهم الضعيفة من السلاح و الذخيرة ، جعلتهم يتراجعون ، حيث تمكن الجنرال زابلا من السيطرة على مناطق بليونش ، مبعدا بذلك خطر المقاومة عن ثغر سبتة ، ليتمكن من إكمال إنزاله العسكري بهدوء ، هذا الإنزال الذي أستكمل بتاريخ 21 من شهر ديسمبر 1859 للميلاد .

القوات الإسبانية ، بعد إنهائها لإنزالها العسكري الظخم ، وتوسيع سيطرتها في المناطق المحيطة بالمدينة ، بدأت إستعداداتها للحرب ، و التي كان يخطط منها القادة الإسبان ، إحتلال مدينتي تطوان وطنجة .
القواد المغاربة في تطوان وطنجة و المناطق القريبة ، كانوا بدورهم يعدون العدة لمواجهة هذا العدوان الإسباني ، رغم ضعف إمكانياتهم وعدم توفر جيش نظامي ، حيث أعلنوا الجهاد وبدأ المقاتلون من رجال قبائل أنجرة والقبائل الجبلية ، يتجمعون بمدينة تطوان ثم في الموقع المتقدم ، مدينة الفنيدق حاليا ، (كاستياخوس) ، كما أرسل القواد المغاربة إلى القبائل الريفية في عمق جبال الريف لنفس الغرض .

أول مواجهة مابين الطرفين ، كانت في موقع كاستياخوس قبالة ثغر سبتة بتاريخ الفاتح من شهر يناير من سنة 1860للميلاد و هي المواجهة التي إنتهت بتقهقر القوات المغربية إلى منطقة الجبل الأسود مابعد واد خلو ، تحت وابل القصف المدفعي المزدوج ، الذي طالهم بحرا من البوارج الحربية ، وبرا من قوات الجنرال بريم ، الذي تتحدث الأرقام على أنه كان يتوفر على أزيد من 60 مدفعا ميدان بعيدة المدى .

القوات المغربية ستعاود الكرة ، مهاجمة القوات الإسبانية ، المتقدمة على الطريق الساحلي في تقدمها ، لتبقى تحت غطاء مدفعية بوارجها المتمركزة في عرض البحر قبالتها ، الهجوم المضاد المغربي كان بتاريخ 31 يناير 1860 للميلاد بمنطقة الجبل الاسود ، وللمرة الثانية اضطرت هذه القوات للتراجع في اتجاه تطوان هذه المرة ، تحت ضغط قوة النار لدى الجانب الإسباني ، رغم أنهم تمكنوا من تكبيده خسائر بشرية .

القوات الاسبانية وبعد أن أصبح الطريق أمامها سالكا ، تقدمت بشكل حثيث في إتجاه هدفها الأساسي مدينة تطوان ، حتى أوقفها المعسكر المغربي خارج المدينة ، لتحتدم المعركة الأساسية حول المدينة بشكل شرس طيلة يومي الرابع والخامس من شهر فبراير من سنة 1860 للميلاد ، ومرت أخرى أحدثت المدفعية الإسبانية الفارق ، حيث إضطر تحت ضغطها المقاتلون المغاربة للإنسحاب إلى ماوراء أسوار تطوان ، التي إستسلمت للمتطوعين الكطلان يوما واحدا بعدها ، في السادس من شهر فبراير 1860 للميلاد .

سقوط مدينة تطوان كان ضربة موجعة للمقاومة المغربية ، التي إكتشفت عجز السلاح لديها في مواجهة تقدم الآلية العسكرية الإسبانية .

القادة الاسبان بعد تمكنهم من دخول تطوان ، ورغم الخسائر البشرية الكبيرة التي لم يتوقعوها و الصعوبات التي وضعها أمامهم المقاومون المغاربة ، التي جعلتهم يحتاجون أكثر من شهر لقطع المسافة مابين ثغر سبتة ومدينة تطوان في تقدم بطيئ ، تعطبه الغارات المتكررة التي تقوم بها مجموعات صغيرة من المقاومين المحليين المعزولين عن القوة الأساسية للجيش المغربي ، هؤلاء هم من تسبب في إسقاط اللقسم الأكبر من القتلى الإسبان ، رغم كل ذالك القادة الاسبان قرروا إستغلال الفرصة السانحة آمامهم ، و التقدم نحو هدفهم الثاني مدينة طنجة ، حيث وصلتهم لهذا الغرض تعزيزات جديدة قوامها حوالي 10 ألاف متطوع باسكي أثناء إستعدادهم بتطوان .

في هذه الأثناء كان المتطوعون المغاربة من الريف ، قد تمكنوا من الوصول و أقاموا معسكرهم في منطقة سمسا قبالة تطوان ، مشكلين حاجزا أمام القوات الاسبانية في طريقها نحو طنجة.

يوم 11 من شهر مارس من سنة 1860 للميلاد ، إصطدمت القوات الإسبانية برجال القبائل الريفية في معركة شرسة بمنطقة سمسا ، بعد أيام من المناوشات ورغم شراسة رجال جبال الريف في المعركة إ، لا ان بنادقهم البسيطة لم تمكنهم من الصمود كثيرا ، أمام القوة العددية والنارية للإسبان ليتراجعوا الى الخلف ، الى المنطقة الجبلية في منتصف الطريق مابين طنجة وتطوان ، ملتحقين بقوة سلطانية ، يقودها القائد المولى عباس شقيق السلطان ، الذي كان يوجد شخصيا في طنجة لمتابعة المعركة .

القوات الإسبانية بقيادة كل من الجنرالات ، رافايل آشاغو و أنطونيو روس و خوان بريم ، رغم الإنهاك الذي أصابها من معركة سمسا مع القبائل الريفية ، قررت مواصلة تقدمها في إتجاه طنجة لتصطدم بالقوة المغربية في معركة جديدة في منطقة راس الواد بتاريخ 23 من شهر مارس 1860للميلاد ، تمكن خلالها الإسبان من تحقيق نصر جديد على القوات المغربية ، معتمدين دائما على قوة النار لديهم ، خاصة المدفعية الحديثة ، التي كانت القوات المغربية ، لا تتوفر إلا على قطع قليلة وعتيقة منها ، لم تكن تشكل فارقا في أجواء المعركة .

القوات الإسبانية المنهكة بشدة بسبب كثرة المعارك ، الى جانب استمرار رجال القبائل في مناوشتها بشكل دائم ، وبدون توقف و نتيجة إرتفاع خسائرئها البشرية مابين قتلى وجرحى ، خاصة بعد إنتشار داء الكوليرا في صفوفها ، توقف زحفها على طريق تطوان طنجة ، في منطقة راس الواد ، وإن كان السبب الأساسي لهذا التوقف ، هو التململ الواضح في الموقف الإنجليزي الرافض لدخول القوات الإسبانية مدينة طنجة ، الأمر الذي كانت الديبلوماسية المغربية تلعب على وتره من خلال إتصالات قنصلية كثيفة ، تجري أطوارها بطنجة .
إسبانيا و أمام هذا الوضع ، قبلت بالتفاوض ، هذه المفاوضات التي كانت قد بدأت بتاريخ 11 من شهر مارس 1860 للميلاد ، لكن المعارك والمناوشات تواصلت ، بسبب الشروط الاسبانية المجحفة، التي رفضها شقيق السلطان المولى العباس ، لتستمر الأعمال الحربية حتى معركة راس الواد ، و توقيع اتفاقية وقف اإلاق النار 25 مارس 1860 للميلاد .

المفاوضات توجت بإتفاق للصلح بتاريخ 26 أبريل 1860 للميلاد ، هذه الاتفاقية ورغم أنها عرفت تراجعا كبيرا للشروط الإسبانية ، إلا أنها كانت مسمارا آخر في نعش الاستقلال المغربي ، حيث تضمنت تنازلات كبيرة ، مست السيادة المغربية و شملت مستويات الأرض و المال والدين . القوات الإسبانية لم تنسحب من تطوان إلابعد أزيد من سنتين من احتلالها ، ورغم التنازلات المغربية الكبيرة لإسبانيا بعد هذه الحرب ، إلا أن الرأي العام الإسباني لم يكن مسرورا كثيرا بالنتائج المحققة ، حيث وصفها الإعلام الإسباني بالسلام الصغير لحرب كبيرة ،كما أن نتائج حروب تطوان ، كان ولا بد أن تفتح الصراع المغربي الإسباني على صفحات جديدة ، وتلك حكاية أخرى نرويها .

0 177
شارك FacebookTwitterGoogle+ReddItWhatsAppPinterestالبريد الإلكتروني
هيئة التحرير 4235 المشاركات 0 تعليقات

السابق بوست

المكتب الفدرالي للجمعية الوطنية لجمعيات المستهلك يعلن عن رفضه لمقتضيات مشروع قانون 20-30

القادم بوست

أمن طنجة يوقف شخصين لاستعمالهما وثائق رسمية مزورة وبيع مواد طبية على فايسبوك بدون ترخيص

قد يعجبك ايضا المزيد عن المؤلف
فن وثقافة

طنجة.. مؤسسة “بالياريا” تقدّم أنطولوجيا “ماتريا” للشعر النسائي الإسباني والمغربي

فن وثقافة

مهرجان “ماطا” يعود في موعد جديد

آخر الأخبار

طنجة.. معرض “صحف الحجارة” يستضيف سعوديين للتعريف بثقافات عربية وتراثية…

فن وثقافة

الإعلامي شكري البكري في طبعة ثانية من “موجز الفصيح في الدارج اليومي”

السابق التالي

اترك رد
إلغاء الرد

Connect with:
Login with Facebook Login with Google Login with Twitter

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.

إشترك معنا
  • فايسبوك الإعجابات
  • يوتوب مشتركين
  • انستغرام متابعون

آخر الأخبار

آخر الأخبار

طنجة تحتضن النسخة الأولى من “ملتقى الريادة” لتعزيز فرص التشغيل في عصر الذكاء…

هيئة التحرير يونيو 27, 2025 0

شاب عشريني يضع حداً لحياته بحي ظهر القنفوذ بطنجة

يونيو 25, 2025

أول مغربية تنضمّ للأكاديمية الإيبيروأمريكانا للصيدلة

يونيو 25, 2025

شركة “باليريا” الإسبانية تساهم في الجهود البيئية الدولية…

يونيو 24, 2025

اتحاد طنجة يبرم اتفاقية تعاون مع ماركة “جوما”

يونيو 23, 2025

تتويج منتخب جهة الشمال الفرنسي بلقب الدوري الدولي طنجة الكبرى للميني…

يونيو 23, 2025
السابق التالي 1 من 700
إعلانات

اقتصاد

آخر الأخبار

شركة “باليريا” الإسبانية تساهم في الجهود…

هيئة التحرير 4 أيام منذ 0
آخر الأخبار

شركة “بالياريا” تطلق خطاً بحرياً جديداً بين طريفة وطنجة…

هيئة التحرير شهر واحد منذ 0
آخر الأخبار

بالياريا تبحر نحو المساواة: خطة لتعزيز حضور النساء في…

هيئة التحرير شهرين منذ 0
جار التحميل ... تحميل المزيد من المشاركات لا مزيد من المشاركات
النشرة الإخبارية
النشرة الإخبارية

اشترك في النشرة الإخبارية للبقاء على اطلاع.

بدعم من MailChimp

جريدة إلكترونية وطنية مقرها بطنجة، نهتم بالحياد والدقة في نقل الخبر.
العنوان: 29، شارع عمرو بن العاص رقم 13 الطابق 2 – طنجة
الهاتف: 0539933592
البريد للتواصل: 365yawm.ma@gmail.com

هيئة التحرير

مدير النشر : أنس الحداوي العلمي

رئيس التحرير : عبد الله الغول

  • أخبار
  • الشأن المحلي
  • الشأن الوطني
  • الشأن الجهوي
  • الشأن الدولي
  • منوعات
  • مكتبة الفيديو
  • فن وثقافة
  • صحة
  • اقتصاد
  • سياسة الخصوصية
  • اتفاقية الاستخدام
  • تواصل
2021/2018 © جميع الحقوق محفوظة - 365يوم

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول قراءة المزيد

  • You cannot print contents of this website.

       حدد اللغة

    تسجيل الدخول

    مرحبا، تسجيل الدخول إلى حسابك.

    • Login with Facebook
    • Google
    • Twitter
    Or
    نسيت كلمة المرور؟
    تسجيل الدخول

    استعادة كلمة المرور الخاصة بك.

    كلمة المرور سترسل إليك بالبريد الإلكتروني.